تنطلق السبت القادم مباريات الجولة الـ17 من الدوري الإسباني ، ويبرز من ضمنها لقاء برشلونة "الجريح" الذي سيسعى الأحد أمام تنريفي للخروج من أزمة كأس الملك عقب هزيمته المفاجئة أمام إشبيلية في معقله (كامب نو)، في حين سيسعى النادي الأندلسي "قاهر الكبار" لموصلة مسيرة التألق على حساب راسينج سانتاندير.
ويدخل إشبيلية مباراته السبت مسلحا بالدفعة القوية التي حققها بالفوز الأخير على أبناء كتالونيا 2-1 في كأس الملك، فضلا عن اقامة المباراة على أرضه ووسط جماهيره واحتلاله المركز الخامس في الليجا برصيد 30 نقطة.
ويبدو النادي الأندلسي الأكثر حظا في تحقيق الفوز على راسينج سانتاندير صاحب المركز الـ14 برصيد 16 نقطة، على الرغم من غياب نجم هجومه المالي فريدريك عمر كانوتيه والإيفواري ذوكورا للمشاركة مع منتخبات بلادهم في كأس الأمم الأفريقية 2010 بأنجولا.
كما يحل أتلتيكو مدريد، الذي تلقى الأربعاء هزيمة قاسية في كأس الملك بثلاثة أهداف دون رد من ريكرياتيفو، السبت ضيفا على بلد الوليد.
وسيسعى أتلتيكو، صاحب المركز الـ11 برصيد 17 نقطة، خلال هذا اللقاء إلى العودة للاستقرار بعد أداءه المترنح وغير المفهوم في مختلف البطولات التي شارك بها، في حين تبدو حظوظ بلد الوليد أكبر في اقتناص الفرص وتحسين ترتيبه في قائمة الدوري.
وتختم مباريات السبت بلقاء متوازن بين فياريال صاحب المركز التاسع برصيد 22 نقطة والميريا صاحب المركز الـ15 برصيد 12 نقطة.
ويأتي الأحد ليحمل لعشاق برشلونة المتصدر، لقاءه الهام أمام مضيفه تنريفي، صاحب المركز الـ17 برصيد 15 نقطة، حيث سيسعى لمصالحة جماهيره الغاضبة من الهزيمة الأخيرة أمام إشبيلية في كأس الملك وتعادله في الجولة السابقة أمام فياريال بهدف لمثله.
وكان المدير الفني للبرسا قد أعلن عقب الخسارة أمام إشبيلية تحمله مسئولية الهزيمة بسبب كثرة التغييرات التي أجراها في تشكيلة الفريق صاحب اللقب، ووعد جماهير الفريق بالعودة إلى مسيرة الانتصارات.
ومن جانبه سيسعى ريال مدريد، صاحب المركز الثاني برصيد 38 نقطة، لاستغلال ميزة عدم تعرض فريقه لأي ضغط مباريات بعد خروجه المبكر من كأس الملك، بعكس برشلونة، لتحقيق نتيجة جيدة أمام ضيفه ريال مايوركا صاحب المرتبة الرابع برصيد 30 نقطة.
وربما يشهد اللقاء، حسمبا أفادت تقارير صحفية، عودة نجم الوسط المخضرم خوسيه ماريا جوتييرز "جوتي" للمشاركة مع النادي الملكي بعد غياب استمر شهرين، بقرار من بيليجريني بعد الهزيمة المخجلة أمام ألكوركون في كأس الملك بأكتوبر الماضي.
وسيحاول فالنسيا خلال لقاءه أمام مضيفه خيريز، متذيل الدوري الإسباني، تحقيق فوز مريح لضمان المركز الثالث وتجنبا لأي مفاجآت ربما تسفر عنها مبارة ريال مدريد وريال مايوركا تتسبب في ضياعه منه، فضلا عن مصالحة جماهيره بسبب هزيمته الأخيرة في ذهاب كأس الملك أمام ديبورتيفو لاكورونيا.
وينتظر ديبورتيفو لاكورونيا، صاحب المركز الـ6 بـ28 نقطة، تعثر إشبيلية الخامس، والفوز على أوساسونا صاحب المركز الـ12 برصيد 17 نقطة، لينجح في الاقتراب من مربع الكبار.
ويواجه مالاجا، صاحب المركز الـ18 برصيد 13 نقطة، مهمة صعبة أمام ضيفه أثلتيك بلباو، صاحب المرتبة الثامنة برصيد 26 نقطة والساعى لتحسين ترتيبه في القائمة وتعويض خسارته الجولة الماضية أمام ريال مايوركا.
ويستضيف سبورتينج خيخون، صاحب المركز العاشر برصيد 21 نقطة، خيتافي صاحب المركز السابع برصيد 27 نقطة في لقاء الفرص المتكافئة، مثل لقاء ريال ساراجوسا صاحب المركز قبل الأخير مع إسبانيول صاحب المركز الـ16 برصيد 16 نقطة
ويدخل إشبيلية مباراته السبت مسلحا بالدفعة القوية التي حققها بالفوز الأخير على أبناء كتالونيا 2-1 في كأس الملك، فضلا عن اقامة المباراة على أرضه ووسط جماهيره واحتلاله المركز الخامس في الليجا برصيد 30 نقطة.
ويبدو النادي الأندلسي الأكثر حظا في تحقيق الفوز على راسينج سانتاندير صاحب المركز الـ14 برصيد 16 نقطة، على الرغم من غياب نجم هجومه المالي فريدريك عمر كانوتيه والإيفواري ذوكورا للمشاركة مع منتخبات بلادهم في كأس الأمم الأفريقية 2010 بأنجولا.
كما يحل أتلتيكو مدريد، الذي تلقى الأربعاء هزيمة قاسية في كأس الملك بثلاثة أهداف دون رد من ريكرياتيفو، السبت ضيفا على بلد الوليد.
وسيسعى أتلتيكو، صاحب المركز الـ11 برصيد 17 نقطة، خلال هذا اللقاء إلى العودة للاستقرار بعد أداءه المترنح وغير المفهوم في مختلف البطولات التي شارك بها، في حين تبدو حظوظ بلد الوليد أكبر في اقتناص الفرص وتحسين ترتيبه في قائمة الدوري.
وتختم مباريات السبت بلقاء متوازن بين فياريال صاحب المركز التاسع برصيد 22 نقطة والميريا صاحب المركز الـ15 برصيد 12 نقطة.
ويأتي الأحد ليحمل لعشاق برشلونة المتصدر، لقاءه الهام أمام مضيفه تنريفي، صاحب المركز الـ17 برصيد 15 نقطة، حيث سيسعى لمصالحة جماهيره الغاضبة من الهزيمة الأخيرة أمام إشبيلية في كأس الملك وتعادله في الجولة السابقة أمام فياريال بهدف لمثله.
وكان المدير الفني للبرسا قد أعلن عقب الخسارة أمام إشبيلية تحمله مسئولية الهزيمة بسبب كثرة التغييرات التي أجراها في تشكيلة الفريق صاحب اللقب، ووعد جماهير الفريق بالعودة إلى مسيرة الانتصارات.
ومن جانبه سيسعى ريال مدريد، صاحب المركز الثاني برصيد 38 نقطة، لاستغلال ميزة عدم تعرض فريقه لأي ضغط مباريات بعد خروجه المبكر من كأس الملك، بعكس برشلونة، لتحقيق نتيجة جيدة أمام ضيفه ريال مايوركا صاحب المرتبة الرابع برصيد 30 نقطة.
وربما يشهد اللقاء، حسمبا أفادت تقارير صحفية، عودة نجم الوسط المخضرم خوسيه ماريا جوتييرز "جوتي" للمشاركة مع النادي الملكي بعد غياب استمر شهرين، بقرار من بيليجريني بعد الهزيمة المخجلة أمام ألكوركون في كأس الملك بأكتوبر الماضي.
وسيحاول فالنسيا خلال لقاءه أمام مضيفه خيريز، متذيل الدوري الإسباني، تحقيق فوز مريح لضمان المركز الثالث وتجنبا لأي مفاجآت ربما تسفر عنها مبارة ريال مدريد وريال مايوركا تتسبب في ضياعه منه، فضلا عن مصالحة جماهيره بسبب هزيمته الأخيرة في ذهاب كأس الملك أمام ديبورتيفو لاكورونيا.
وينتظر ديبورتيفو لاكورونيا، صاحب المركز الـ6 بـ28 نقطة، تعثر إشبيلية الخامس، والفوز على أوساسونا صاحب المركز الـ12 برصيد 17 نقطة، لينجح في الاقتراب من مربع الكبار.
ويواجه مالاجا، صاحب المركز الـ18 برصيد 13 نقطة، مهمة صعبة أمام ضيفه أثلتيك بلباو، صاحب المرتبة الثامنة برصيد 26 نقطة والساعى لتحسين ترتيبه في القائمة وتعويض خسارته الجولة الماضية أمام ريال مايوركا.
ويستضيف سبورتينج خيخون، صاحب المركز العاشر برصيد 21 نقطة، خيتافي صاحب المركز السابع برصيد 27 نقطة في لقاء الفرص المتكافئة، مثل لقاء ريال ساراجوسا صاحب المركز قبل الأخير مع إسبانيول صاحب المركز الـ16 برصيد 16 نقطة